تستعد شركة أمريكية للإنتاج السمعي البصري، لإصدار فيلم وثائقي حول حراك الريف، بعد أن أنهت من تصوير مشاهده، حيث أعادت تركيب قصة الاحتجاجات منذ انطلاق شرارتها الأولى.
وتصل مدة مشاهد الفيلم الوثائقي إلى 52 دقيقة، حيث تم اختيار ثلاث مدن لتصويره، وهم طنجة، والرباط، والدارالبيضاء.
وتضمن الفيلم الوثائقي شهادات لبعض عائلات المعتقلين، منهم والد ناصر الزفزافي، وأيضا مع أعضاء من هيأة الدفاع عن المعتقلين، وبعض الناشطين الحقوقيين، والباحثين، منهم الأنثربولوجي عبد الله حمودي، والحقوقي الأمازيغي منير قجي.