الحياة اليومية
الخميس 10 يوليو 2025
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • دولية
    • تغطية خاصة للانتخابات الرئاسية الأمريكية
  • رياضة
  • الحياة TV
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • استطلاعات الرأي
  • اقتصاد
  • حياتك
No Result
View All Result
الحياة اليومية
No Result
View All Result
الرئيسية سياسة

الرميد: السياسي وهو يلجأ إلى القضاء ضد الصحفي عليه ألا يكون دافعه إلى ذلك الانتقام أو التنكيل بل كشف الحقيقة.. وإذا اعتذر الصحفي فذلك صك تبرئة ينبغي أن يرحب به

الحياة اليومية الحياة اليومية
10 يونيو 2025 | 12:34
مصطفى الرميد

مصطفى الرميد

مشاركةمشاركةإرسال

في خرجة جديدة، قال مصطفى الرميد وزير العدل والحريات السابق، إن السياسي ليس بالضرورة عدوا للصحفي، والعكس صحيح، مؤكدا بأن السياسي وهو يلجأ إلى القضاء لمقاضاة الصحفي عليه ألا يكون دافعه إلى ذلك الانتقام أو التنكيل بل كشف الحقيقة، وإذا اعتذر الصحفي فذلك صك تبرئة ينبغي أن يرحب به ويطوي على إثره صفحة من قاضاه.

وأوضح في منشور بموقع الفايسبوك، أن المسؤول السياسي يميل إلى التبرم من المتابعة الإعلامية النقدية أو الاستقصائية التي تفضح عيوب تدبيره، ومساوئ قراراته. تماما كما الحال بالنسبة للصحفي الذي يكره مقاضاة المسؤول السياسي له، بدافع فضح كذبه عليه، ودفاعا عن كرامته، ورغبة في تبرئة ذمته.

 

وتابع قائلا: “الحقيقة أنه وعملا بالمبدإ المقرر لربط المسؤولية بالمحاسبة، فإن كِلاَ طرفي المعادلة يتحمل مسؤولية تتطلب المحاسبة: المسؤول السياسي مسؤول عن قراراته وتدبيره، والكاتب الصحفي مسؤول عن اخباره وتعاليقه، مشددا على أن المسؤول السياسي الذي توجه إليه المنابر الإعلامية تهما بالفساد السياسي، أو تطعن في أهليته الأخلاقية، من حيث النزاهة والاستقامة الضرورية، لممارسة مهمته السياسية، ولا يلتجئ إلى القضاء، فذلك يعني أنه يسلم بصحة ما هو منسوب إليه، وبالتالي، ينبغي ترتيب النتائج اللازمة على ذلك من قبله، إما بالاستقالة أو الإقالة.

وانبرى في القول إن المسؤول السياسي الذي يلتجئ إلى القضاء على إثر خبر أو مقال، يقدر أنه مسيء للسمعة، فإنه ينبغي اعتبار صنيعه هذا، نوعا من احترام الصحافة، فضلا عن احترام نفسه ومهامه، على عكس المسؤول الذي تقول فيه الصحافة ما تقول، من أخبار سيئة، وتورد بشأنه ما تورد من تهم ثقيلة، ومع ذلك لا يحرك ساكنا، ولا يرد عليها، ولو ببيان حقيقة، فهذا شخص ليس جذيرا بتحمل المسؤولية، ولا هو في مستوى ما تتطلبه الحياة السياسية من وضوح وشفافية. على أن المسؤول السياسي، وهو يلتجئ إلى القضاء لمقاضاة من يعتبره أساء إلى سمعته، أو نسب إليه فرية ليست من صنيعته، عليه أن لا يكون دافعه إلى ذلك الانتقام أو التنكيل، بل كشف الحقيقة، ولا شيء غيرها، ولذلك إذا اعتذر الصحفي وغيره، عما قال في المسؤول بأي شكل أو سبيل، فذلك بالنسبة إليه صك تبرئة ينبغي أن يرحب به، ويطوي على أثره، صفحة مقاضاة من قاضاه.

وأورد بأن تخليق الحياة السياسية والإعلامية، يتم بظهور الحقيقة، إما بمقرر قضائي مدينا لأحد الطرفين، أو نقد ذاتي يضع حدا للغموض والاتهام الجزافي، وهو ما يدفع السياسي إلى استحضار الرقابة الإعلامية في قراراته ضمن ما ينبغي استحضاره، ويستحضر الصحفي احتمال المحاكمة القضائية، إن هو زاغ في الإخبار أو التعليق.

كما أشار في سياق آخر، بأن متابعة أي شخص، سواء كان صحفيا أو مدونا، أو غير ذلك، ينبغي ألا تخرج عن مقتضيات مدونة الصحافة والنشر، ما دام أن الأمر يتعلق بنشر على دعامة ورقية أو إلكترونية كيفما كان نوعها، ومادام أن الفعل المشتبه في كونه جريمة، يوجد ما يجرمه في هذا القانون، من منطلق إعمال النص الأصلح للمتهم، وتقديم النص الخاص على العام.

ودليله في ذلك، هو المادة 72من مدونة الصحافة والنشر، التي جاءت بصيغة عامة، تشمل تجريم كل من قام بسوء نية، بنشر او نقل خبر زائف او ادعاءات أو وقائع غير صحيحة.. بواسطة المكتوبات أو المطبوعات… أو بواسطة مختلف وسائل الإعلام السمعية أو البصرية أو الإلكترونية، وأية وسيلة أخرى تستعمل لهذا الغرض دعامة إلكترونية. وهي المادة التي تحيل عليها المواد 81 و82 و84 و85، والتي تتعلق بأصناف الهيئات والأشخاص الذين يعتبرون أنفسهم ضحايا جريمة القذف، يقول وزير العدل سابقا.

وانتهى إلى التأكيد على أن من شان تتبع الصحافة وغيرها من وسائل النشر للفاعل السياسي بشكل مسؤول، أن تجعله أكثر يقظة، وحِرصا على احترام القانون، كما أن مقاضاة الصحفي أو أي ناشر للخبر، أمام القضاء، يجعله أكثر تحريا للحقيقة، وبُعدا عن المجازفة بنشر الأخبار الزائفة، وهو ما يخدم في النهاية التطور الديمقراطي للبلاد على صعيد الممارسة السياسية والإعلامية.

الوسوم: الصحفي حميد المهدويالصحفية لبنى الفلاحالمغربخاصمصطفى الرميد

إقرأ المزيد

هذا ما سيناقشة المجلس الحكومي المقبل
سياسة

حكومة أخنوش تصادق على تعيينات جديدة في مناصب عليا

10 يوليو 2025 | 15:23
الجمعية المغربية لحقوق الإنسان تدعو إلى حوار عاجل مع محتجي آيت بوكماز وآيت امديس
سياسة

الجمعية المغربية لحقوق الإنسان تدعو إلى حوار عاجل مع محتجي آيت بوكماز وآيت امديس

10 يوليو 2025 | 11:57
دراسة: 8% فقط من المغاربة يتحدثون في السياسة بشكل يومي
سياسة

دراسة: 8% فقط من المغاربة يتحدثون في السياسة بشكل يومي

10 يوليو 2025 | 10:36
رسيما.. هذا موعد فتح معبري سبتة ومليلية المحتلتين
سياسة

المغرب يوقف الجمارك التجارية مع مليلية المحتلة

9 يوليو 2025 | 12:30
المزيد

آخر الأخبار

هذا ما سيناقشة المجلس الحكومي المقبل
سياسة

حكومة أخنوش تصادق على تعيينات جديدة في مناصب عليا

الحياة اليومية
10 يوليو 2025 | 15:23

الجمعية المغربية لحقوق الإنسان تدعو إلى حوار عاجل مع محتجي آيت بوكماز وآيت امديس

الجمعية المغربية لحقوق الإنسان تدعو إلى حوار عاجل مع محتجي آيت بوكماز وآيت امديس

10 يوليو 2025 | 11:57
دراسة: 8% فقط من المغاربة يتحدثون في السياسة بشكل يومي

دراسة: 8% فقط من المغاربة يتحدثون في السياسة بشكل يومي

10 يوليو 2025 | 10:36
الدرهم المغربي يرتفع مقابل الدولار ويتراجع أمام الأورو

أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الدرهم

10 يوليو 2025 | 10:11
ألبانيز تعليقا على استهدافها بعقوبات أمريكية: ترهيب مافياوي

ألبانيز تعليقا على استهدافها بعقوبات أمريكية: ترهيب مافياوي

10 يوليو 2025 | 09:46
  • من نحن
  • ميثاق التحرير
  • سياسة الخصوصية
  • شروط الاستخدام
  • فريق العمل
  • اتصل بنا

2025 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة الحياة اليومية

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • دولية
    • تغطية خاصة للانتخابات الرئاسية الأمريكية
  • رياضة
  • الحياة TV
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • استطلاعات الرأي
  • اقتصاد
  • حياتك

2025 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة الحياة اليومية

باستمرارك في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارةسياسة الخصوصية و شروط الاستخدام