هنأ “إئتلاف ريفيي أوروبا”المفرج عنهم وعائلاتهم الكريمة وعموم المتضامنين معهم وطنيا ودوليا، معتبرا حريتهم مكسبا لنضالات الحركة الحقوقية التي ما فتئت تدعو لإنهاء الإعتقال السياسي ومختلف الإنتهاكات التي تطال حقوق الإنسان بالمغرب.
وأدان في بيان توصلت الحياة اليومية بنسخة منه، بشدة ما أسماه بـ”استمرار الإعتقال الجائر لنشطاء حراك الريف والاستاذ النقيب محمد زيان وصلاح لشخم وغيرهم ، مستنكرا استثناؤهم من الإفراج الاخير.
ودعا الائتلاف لوقف المتابعات والمضايقات في حق نشطاء الداخل والخارج .
وأكد على استمرار نضاله حتى إطلاق سراح آخر معتقل سياسي بالمغرب، وعلى رأسهم إخواننا نشطاء حراك الريف، وحتى تتحقق مطالبنا في التنمية والحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية.
ودعا جميع النشطاء والحقوقيين إلى تحمل مسؤولياتهم التاريخيه.